غزة0000إلى أين ؟

أبو عبيدة، الناطق الإعلامي باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام وأحد قادة التحرير، اعتبر ما حدث بغزة انتصارا للقوى الوطنية التي تدافع عن فلسطين، ويرى أبو عبيدة أن الأيام القادمة سيتوفر فيها الأمن لمواطني فلسطين بعد أن فقدوه لسنوات عديدة بسبب هذه الفئة، وسنعمل على وضع الترتيبات جميعا لإعادة الحياة لمجراها الطبيعي وسنواجه أي حصار إسرائيلي على طريقتنا الخاصة.

وأشار أبو عبيدة أن المجتمع الدولي لا يملك إلا أن يتعامل معنا وخاصة المؤسسات الدولية والإنسانية والأجانب، وسنثبت لهم أننا قادرون على إدارة الأمن كما يجب، وسنعمل على إعادة ترتيب الوضع الأمني في قطاع غزة كما يجب.

إذا كان أبو عبيده قد أبدى التفاؤل في المستقبل القريب لغزة، فإن أحمد عبد الرحمن، المؤيد لفتح، أوضح أن ما حدث هو تمرد ضد الشرعية الفلسطينية التي يمثلها الرئيس محمود عباس.
يقول: "إن قطاع غزة تحول خلال الفترة الماضية إلى سجن كبير وفقير ومحاصر بسبب حركة حماس، وأن الأيام القادمة ستكون قاسية على أهالي قطاع غزة بسبب سياسة حركة حماس وستدفع غالياً ثمن هذا الانقلاب، وأتوقع أن يثور الشارع الفلسطيني سريعا ضد حركة حماس في ظل الفقر الذي يعيشونه".

تحيه طيبه---انا معك -ولكن هل حماس من الناحيه السياسيه تستطيع قيادة شعب عظيم الى بر الامان----انا اقول وللاسف @هذه وجهة نظر منى--لان شعبنا يريد العيش مثل باقى الشعوب --لا يريد العيش بمعارك ولكنا ننظر الى الدول المجاوره تعيش الاحداث والحزن فقط عند ضرب غزه من الاعداء وبعد الانتهاء تسب وتلعن بينا ويقولوا نحن السبب بذلك---اصحوا يا قيادة حماس خلينا نعيش والسياسه الايام هذه هى المعركه الحقيقيه مع الاعداء